03 / 08 / 2005, 25 : 05 AM | #4 |
عضو مميز  تاريخ التسجيل: 31 / 08 / 2004 المشاركات: 15 معدل تقييم المستوى: 0 | ياما حلا شلت الذيـل والـراس...مثل المهاة اللي تهاب المتابيـع ريميةٍ شمّت من الريح نسنـاس...حلّت مع زول البنادق مع الريـع وإلا كما شهيانةٍ تبغى الأفـراس..جولٍ هوى تبغيه قـدم التواقيـع باغيٍ إلا جانا من القفر عسّاس...وسميةٍ فيها الزبيـدي مصاليـع وأنا عليها قدم الأسلاف نطـاس...لاجات حزّات الفزع والزعازيـع لا صوّت الصيّاح باديٍ بالأرواس...يفرح بي الذود المطرّف ليا زيع وليا لحقناهم والأريـاق يبّـاس...مركاضنا ماهوب هوزٍ وتمانيـع وأن لايعونا من وراها بمرواس...عاداتنا نرخي حبـال المصاريـع عاداتنا نروي شبا كـل عبـاس..ودهم العروق اللي تبوج المداريع الله الله الله لله درك ياخالد على ايراد هذه العصماء والله اني اذكرها وكان عمري 10 سنوات او 11 سنه وكانت من القصائد التي كنت حافظها عن ظهر قلب في هذيك الفتره الله يرحمهم ويسكنهم فسيح جناته هذا الشعر اللي يقعد الراس على قولتهم  لاهنت يابعدي أخ وك ا |
| |