عرض مشاركة واحدة
قديم 14 / 11 / 2007, 59 : 06 AM   #2
عضو مجلس الادارة

 
الصورة الرمزية عيدالمنصورى
 
تاريخ التسجيل: 16 / 10 / 2005
الدولة: الامارات
المشاركات: 3,732
معدل تقييم المستوى: 317
عيدالمنصورى will become famous soon enough عيدالمنصورى will become famous soon enough
افتراضي مع تركي







6/ الأحماض الزيتية الموجودة في نوى التمر سبعة وهي مقتبسة من : المختبر التجاري 1960 1. حامض الكابريك 7 . 0 % Capric acid 2. حامض الكابريتيك 5 . 0 % Caprinic acid 3. حامض اللوريك 2 . 24 % Lauric acid 4. حامض الميريستك 3 . 9 % Myristic acid 5. حامض البالمتك 9 . 9 % Palmitic acid 6. حامض الأوليك لينوليك 2 . 25 % Oleic & Linoleic acid 7. حامض الستيريك 2 . 3 % Stearic acid " من كتاب نخلة التمر ص 288 لمؤلفه عبدالجبار البكر " . يبين الجدول التالي المحتويات الغذائية لنوى مجموعة من التمور القيمة الغذائية المادة 62.5 كربوهيدرات ( % ) 8.49 دهون (% ) 5.22 بروتين (% ) 16.20 ألياف (% ) 6.5 ماء (% ) 1.12 رماد (% )
والجدول أدناه يبين الأملاح والمعادن والعناصر النادرة بالمليجرام لكل 100 جرام من نوى التمر ( من الشويمان ). الكمية العنصر 625-750 بوتاسيوم 160-270 كلور 60-68 كالسيوم 55-76 فسفور 50-60 مغنسيوم 43-52 كبريت 4-5 صوديوم 1.3-3 حديد 0.15-2.3 نحاس برون 2.36-3.24
ويتضح من جدول محتويات نوى التمر أن الفائدة ليست فقط فى التمر بل تمتد إلى نوى التمر أيضا حيث أنه يستخدم لعلاج السكر وتصلب الشرايين ولتفتيت الحصى . ويمكن استخدام الزيت الموجود فيها للاستهلاك الآدمي ويدخل في العديد من الصناعات وصناعة الصابون كذلك يمكن أن تستخدم النواة كعلائق للحيوانات كما بينها البكر (1972) كعلائق لتسمين الأغنام والعجول والأبقار الحلوب والجاموس ولتغذية الخيل. وفي دراسة أجراها القاسم وآخرون (1986) بهدف دراسة الفائدة الغذائية لمخلفات مصانع التمور (النواة ولب التمور) كعلف للحيوان وقد دلت نتائج دراستهم على أن النواة تحتوي على كميات أكبر من البروتين والألياف الخام والدهن الخام والمادة الجافة مقارنة بلب الثمار. بينما يحتوي اللب على كميات أكبر من الرماد والكربوهيدارت مقارنة بالنواة وكانت مخلفات مصانع التمور تضاف بنسبة صفر،10،20،30% إلى العليقه ولقد وجدوا أن هناك زيادة مضطردة في هضم المادة الجافة مع زيادة مخلفات مصانع التمور في العليقه. كذلك يذكر القاسم وآخرون (1993) أن تغذية حملان الحواشي على مستويات مختلفة من مخلفات التمور(النواة ولب الثمار) أدت الى سرعة في زيادة الوزن الحي وكان سمك دهن الظهر أعلى من نظيرها في الحملان التي تغذت على عليقة المقارنة الخالية من مخلفات التمور. لقد ذكر لينورمان،1883 أن الكلدانيون يدقون النوى وينقعونه ويتخذونه طعاماً للأبقار لإدرار اللبن وطعاماً للخراف للتسمين. نجد أن الأصقه (1988) وجد أن النوى وجبة غذائية جيدة للأسماك.
عيدالمنصورى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس