"الإندبندنت": من لا يرى جمال الإبل مصاب بـ"عمى ثقافي"

لاهنت يابو ماجد على الموضوع

ومايعلمكم غير ها الصحيفه البل هي دواء العين ليا عميت نواظرها هي جمال الارض وزينتها هي ذكرها الله سبحانه في القراءن الكريم (((الم تراء الي الابل كيف خلقة )))).

بيض الله وجهك يابوماجد
على هذا النقل الرائع

لاهنت على الموضوع

لاهنت على النقل الطيب
تحياتي

موضوع شيق
الاندبندنت وتعليقها على مزاين الابل ومستوى الجمال التي يراها العرب ويصعب على غيرهم اكتشاف ذلك من مميزات وصفات تختلف من حيوان الى اخر هي تعود بالدرجة الاولى الى ثقافة تعود عليها المجتمع المحيط بهذه المخلوقات من ناحية الشكل والطباع كل حسب منطقته اوالتضاريس التي تعيش بها هذه المخلوقات مثلا/ الابل المجاهيم يفضل فيها كبر الخف للتغلب على مشقة السير بالكثبان الرمليه كونها منطقتها الاصليه (الرمله وماجاورها) عكس المغاتيرالتي تشتهر بسرعة الحركة وخفافها اصغر حجما كذلك الهجن بالنسبة للحجم وطول الارجل وبالتالي المواصفات تتوافق مع الاحتياجات بقي ان نعرف ان لكل شعب حيوان مفضل فالجزيرة العربية خرجت منها الابل قبل 12 الف سنه حسب المؤرخين كما اشتهرت بالخيل العربيه وفي استراليا الكنجارو وفي الصين الرنه وفي امريكا الجنوبيه الاما وهكذا

تحياتي للجميع

--------------------------

الله يعزك يابو شهاب نعم نعم نعم مصاب ( بعمى ثقافي)
مشكوووووووور يا ياسر

سبقهم بذلك القران قبل 1400 سنه


لاهنت على النقل

مشكور يخوي ياسر
والتقرير مافيه شي يسي
لكن تعليقات الشباب ذكرتني موقف رهيب جدا
زمان بعد ماجات السيارات تركو الناس اجلكم الله الحمير و صارت همل كثير الى ان جا اردنيين ويمنيين وحملوها في تريلات واخذوها لحصد الزيتون والبن من الجبال
وخرجت الثيران من الخدمه الى الابد
وبدأ الاهتمام يقل بل الابل الى ان سمعنا بالجنادريه ثم ام رقيبه وسرعان ماعاد البريق الى ابن الناقه
اما الموقف الرهيب الذي ذكرته في البدايه فهو
اني دخلت المسجد احد الايام بعد صلات العصر متاخر وكبرت وبدات اصلي بكل خشوع وطمانينه الى ان سمعت الامام يفسر الأيه
(واذا العشار عطلت)
يقول العشار هي الابل اللواقح وهي انفس المال عند العرب وعطلت اي هملت وتركت
الباقي انتم كملوه كم ركعه صليت؟ انا واقف قبل اوبعد الركوع؟اقرا الفاتحه او اسجد؟ اسجد للركعه او اسجد سجود السهو؟
صدق ان تركها من علامات الساعه جات المزاينات ولا راحت المزاينات تكلمت الاندبندنت ولا تكلمت الصحراء.